The most important questions about autism

المؤشرات المبكرة لخطر إصابة الأطفال باضطراب طيف التوحد
بناءً على مركز التحكم بالأمراض والوقاية منها الأمريكي (CDC) فإن المؤشرات المبكرة لخطر إصابة الأطفال باضطراب طيف التوحد هي:
    • يتجنب أو لا يحافظ على التواصل البصري.
    • في عمر 9 شهرًا الطفل لا يظهر تعبيرات الوجه مثل السعادة، والحزن، والغضب، والمفاجأة.
    • في عمر 9 شهرًا الطفل لا يستجيب عند مناداته باسمه.
    • في عمر 12 شهرًا الطفل يستخدم القليل من الإيماءات أو لا يستخدمها على الإطلاق (على سبيل المثال، لا يلوح وداعًا).
    • في عمر 15 شهرًا الطفل لا يشارك اهتماماته مع الآخرين (على سبيل المثال، يظهر لك شيئًا يحبه).
    • في عمر 18 شهرًا الطفل لا يؤشر بأصبعه إلى الأشياء. ليظهر الاهتمام بها.
    • في عمر ١٨ شهرًا الطفل لا يلعب اللعب التخيلي.
    • في عمر 24 شهرًا الطفل لا يلاحظ عندما يتأذى الآخرون أو ينزعجون.
    • في عمر 36 شهرًا الطفل لا يلاحظ الأطفال الآخرين وينضم إليهم في اللعب.
    • في عمر 48 شهرًا الطفل لا يتظاهر بأنه شيء آخر، مثل المعلم أو البطل الخارق، أثناء اللعب.
    • في عمر 60 شهرًا الطفل لا يغني أو يرقص أو يمثل لك.

بعض من الأعراض العامة المبكرة لمؤشرات خطر الإصابة باضطراب طيف التوحد
    • فقدان مهارات الكلام أو المهارات الاجتماعية المكتسبة سابقًا.
    • يتجنب التواصل البصري ويرغب في الجلوس وحيداً.
    • لديه مشكلة في فهم مشاعر الآخرين أو التحدث عن مشاعره.
    • تأخر في تطور مهارات اللغة.
    • يكرر الكلمات أو العبارات كثيراً (المصاداة).
    • يعطي إجابات ليس لها علاقة بالأسئلة.
    • مقاومة التغيرات البسيطة في الروتين.
    • تعلق شديد باهتمامات معينة.
    • لديه حركات متكررة مثل رفرفة اليدين، هز الجسم، الدوران حول نفسه.
    • ردود أفعال غير عادية تجاه الأشياء من ناحية صوتها، رائحتها، طعمها، شكلها، أو ملمسها والأضواء.

لا تُسبب اللقاحات التوحد.  من الممكن أن يتزامن توقيت تشخيص التوحد أو ظهور أعراضه مع جدول اللقاحات الموصي به للأطفال، ولكن هذه مصادفة وليست سببًا، حيث  لا تدعم الأبحاث العلمية ارتباط التطعيمات (اللقاحات) (باعتباره عاملاً بيئيًا) بزيادة خطر الإصابة باضطراب طيف التوحد. .

-التطعيمات الروتينية التي تعطى للأم أثناء الحمل مثل: التطعيمات ضد الانفلونزا ومرض السعال الديكي، لا تزيد خطر الإصابة باضطراب طيف التوحد.

-أن الأبحاث التي زعمت ظهور علاقة سببية بين التطعيمات والإصابة باضطراب طيف التوحد، كانت دراسات غير صحيحة وقد تم التراجع عنها، ولم يظهر أي دليل موثوق وقوي لتأييد علاقة تطعيمات الأطفال والتوحد.

الشاشات لا تسبب التوحد، وهذا ما تؤكده الأدلة العلمية حتى اليوم. اضطراب طيف التوحد هو اضطراب نمائي عصبي

لكن من المهم التوضيح أن:

  • الاستخدام المفرط وغير المنظم للشاشات، خاصة في السنوات الأولى من عمر الطفل، قد يؤثر سلبًا على تطور مهارات التواصل، والانتباه، واللغة، واللعب الاجتماعي. وهذا قد يؤدي إلى تشابه مؤقت في بعض السلوكيات مع أعراض التوحد، مما يسبب قلقًا لدى الأهل.
  • في المقابل، الاستخدام المعتدل والموجه للتقنية، تحت إشراف الأهل وبأهداف تعليمية، يمكن أن يكون مفيدًا، خصوصًا عند دمجه مع أنشطة تفاعلية واجتماعية.

تشير الأدلة العلمية إلى مجموعة من العلاجات والتدخلات التي أثبتت فعاليتها في دعم الأفراد ذوي اضطراب طيف التوحد، ومن أهمها:

  • تحليل السلوك التطبيقي (ABA)
    يُعد من أكثر الأساليب التدخلية فاعلية، حيث يعتمد على مبدأ التعزيز الإيجابي لتعليم المهارات الجديدة والحد من السلوكيات غير المرغوبة. يُستخدم بشكل واسع لتطوير مهارات التواصل، والسلوك، والتفاعل الاجتماعي.
  • العلاج الوظيفي (Occupational Therapy)
    يركّز هذا النوع من العلاج على تعزيز المهارات الحركية الدقيقة، وتدريب الطفل على مهارات الحياة اليومية، بالإضافة إلى تنظيم المعالجة الحسية، مما يساهم في تعزيز استقلاليته وجودة حياته.
  • علاج النطق واللغة (Speech and Language Therapy)
    يهدف إلى تطوير مهارات التواصل اللفظي وغير اللفظي، بما يشمل تحسين النطق، واللغة الاستقبالية (فهم اللغة)، والتعبيرية (استخدام اللغة)، فضلاً عن دعم مهارات التفاعل الاجتماعي.


حتى الآن، لا يوجد علاج شافي لاضطراب طيف التوحد، إذ يُعد اضطرابًا نمائيًا عصبيًا يستمر مدى الحياة. ومع ذلك، هناك العديد من التدخلات والعلاجات الفعّالة التي تساعد في تنمية المهارات، وتعزيز الاستقلالية، وتقليل التحديات السلوكية والاجتماعية. يُعد التدخل المبكر والدعم المستمر من العوامل الأساسية التي تسهم في تحسين جودة حياة الأفراد من ذوي اضطراب طيف التوحد، وتمكينهم من المشاركة الفاعلة في المجتمع.


أبرز التدخلات والعلاجات غير المثبتة علميًا التي يتم الترويج لها مع الأفراد من ذوي اضطراب طيف التوحد تشمل ما يلي: 

  • اتباع الحميات الغذائية مثل حمية الجلوتين (الخالية من القمح ومشتقاته) وحمية الكازين (الخالية من الحليب ومشتقاته).  
  • تناول الفيتامينات والمكملات الغذائية دون استشارة طبية.  
  • علاج الأكسجين عالي الضغط.
  • العلاج بالاستخلاب  لإزالة المعادن الثقيلة من الجسم.  
  • العلاج بتقويم العمود الفقري.  
  • استخدام الأعشاب أو الخلطات الشعبية. 



Dealing with sexual desires is a reaction to unsatisfied needs and emotions. The basic human emotions (anger, fear, sadness, happiness, confusion and confusion) are not allowed for our children with autism to practice them in the way they want, so anger is forbidden to them. They are prohibited from behaviors that indicate fear, although they are behaviors that give them safety and calm. As well as sadness and hesitation .... Even happiness may be interpreted incorrectly. Sexual expression, in its degrees from the moral to the material, is an expression of his affection, and the problem is not in expressing the emotion, but the problem lies in the way of expressing this material emotion, which was not planned by the majority of young people. autism spectrum Parental solution:
For the young man to know that this behavior does not take place in every place, but rather in a place of his own, and it is never allowed to practice it except in this place.
Dealing with the young man gently when he has sexual outbursts, as he needs someone to take his hands and guide him.
This solution may lead to him immersing himself in a barrage of masturbation and here the jam or companion has to occupy him so much with work that he forgets what he wants to do.
Do not depend on (if the young man has a degree of awareness, we have to talk to him and warn him against what he does...) All of this does not work and does not give a positive result and the young man does not refrain from this act because we agreed before that they are unsatisfied emotions and as long as the problem is related to emotions Humanity, softness, gives good results.
Controlling the behavior of young people with autism spectrum disorder depends on containing them and then developing sports programs that occupy them.
Satisfying their basic emotions such as... It is necessary to express his anger in the way he desires, as well as joy... as well as sadness


بشكل عام إن الحالات التي تتداخل مع التوحد تندرج الى أربع أقسام:  

  1. الحالات الطبية مثل: الصرع , مشاكل الجهاز الهضمي, و اضطرابات النوم.  
  2. الاضطرابات النمائية مثل: الإعاقة الذهنية, و التأخر في اللغة.  
  3. الاضطرابات النفسية مثل: اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD), اضطراب الوسواس القهري, والاكتئاب.  
  4. الاضطرابات الوراثية مثل: متلازمة كروموسوم إكس الهش,و التصلب الحدبي المعقد. 


 أسباب اضطراب طيف التوحد غير معروفة حتى الآن, ولكن الاضطراب يتطور نتيجة تفاعل مجموعة من العوامل الجينية, و البيئية . 


وفقاً لمنظمة الصحة العالمية WHO فإن طفل واحد من بين كل 100 طفل في العالم مصاب باضطراب طيف التوحد. 

هو اضطراب عصبي نمائي تشمل أعراضه الأساسية على صعوبات في التواصل والتفاعل الاجتماعي وأنماط تكرارية ومحدودة من السلوكيات. 

قد يختلف سن تشخيص التوحد وعلاماته المبكرة اختلافًا كبيرًا من طفل لآخر. يُظهر بعض الأطفال علامات مبكرة للتوحد خلال الأشهر الاثني عشر الأولى من حياتهم. بينما قد لا تظهر علامات التوحد لدى آخرين إلا في عمر 24 شهرًا أو أكثر.

والجدير بالذكر أن بعض الأطفال المصابين باضطراب طيف التوحد يكتسبون مهارات جديدة ويحققون مراحل نموهم حتى عمر 18 إلى 24 شهرًا تقريبًا، ثم يتوقفون عن اكتساب مهارات جديدة أو يفقدون المهارات التي كانوا يمتلكونها سابقًا.

توصي الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (AAP) ، وهي المنظمة الرائدة في مجال صحة الأطفال في الولايات المتحدة، بإجراء فحص التوحد لجميع الأطفال في عمر 18 و24 شهرًا ، بالإضافة إلى الخضوع لفحوصات النمو والسلوك خلال زياراتهم الدورية للطبيب في عمر 9 و18 و30 شهرًا . تشير الأبحاث إلى أنه بحلول عمر السنتين، يُمكن اعتبار تشخيص اضطراب طيف التوحد من قِبل أخصائي ذي خبرة  تشخيصًا موثوقًا به.

WHAT ARE THE FEATURES AND SYMPTOMS FOR PEOPLE WITH AUTISM SPECTRUM DISORDER?​

    1- صعوبات في التواصل والتفاعل الاجتماعي

    صعوبات في التواصل اللفظي وغير اللفظي، على سبيل المثال:

  • صعوبات في اللغة اللفظية
  1. صعوبات في الكلام
  2. صعوبات في تنظيم نبرة الصوت (على سبيل المثال، قد يتحدثون بصوت عالٍ جدًا، أو بهدوء شديد و/أو بصوت رتيب)
  • صعوبات في اللغة غير اللفظية
  1. صعوبات في فهم واستخدام الإيماءات
  2. صعوبات في التواصل البصري
  3. صعوبات في فهم واستخدام تعابير الوجه ونبرة الصوت.

صعوبات في التفاعل الاجتماعي

  • صعوبات في التعرف على مشاعر الآخرين.
  • صعوبات في التعرف والتعبير عن عواطفه ومشاعره.
  • صعوبات البدء في الكلام والتناوب بالدور أثناء المحادثة.
  • الشعور بالإرهاق الشديد في المواقف الاجتماعية.
  • صعوبات في تكوين صداقات واللعب مع الأقران.
  • صعوبات في تحديد المسافة المناسبة بين الشخص ذو اضطراب طيف التوحد والآخرين.

2- أنماط من السلوكيات التكرارية والمحدودة

تختلف أنماط السلوكيات المحدودة والتكرارية اختلافًا كبيرًا بين الأفراد ذوي اضطراب طيف التوحد حيث يمكن أن تشمل:

  • حركات الجسم المتكررة مثل (الدوران، رفرفة اليدين، هز الجسم، الركض ذهابًا وإيابًا).
  • الحركات المتكررة بالمجسمات مثل (هز الأعواد، تدوير عجلات السيارات، تقليب السيارات).
  • الطقوس في السلوكيات مثل: صف الأشياء (المجسمات) بشكل معين، مشاهدة نفس مقاطع الفيديو، لمس الأشياء بشكل متكرر بترتيب محدد.
  • اهتمامات محدودة في مواضيع معينة.
  • الحاجة إلى نفس الروتين ومقاومة التغيير مثلًا: (نفس الجدول اليومي، نفس قائمة الوجبات).